اندلاع الحرب العالمية الثالثة غدا!

اندلاع الحرب العالمية الثالثة غدا!
The outbreak of World War III tomorrow!
وأنا أفهم الغرب وأوروبا بعد أن فشلت في تحقيق النصر المزعوم والمحاربة وراء ستار حماية المسيحيين المضطهدين - يزعمون - واستعادة مقدساتهم التي كتبها المتكررة على العالم العربي الحروب الصليبية العسكرية، التي فشلت على الرغم من أنهم يعتقدون أن الحروب هذه الحروب المقدسة ولكن في الأصل، كما قلت، حروب الاختباء وراء قناع الدين والقداسة.
حتى لا يروي تاريخ هذا الصدد مثل الحرب بين الغزو الفكري المنهجي وبين هذه الحروب وبين هذا العقل الماكر الشرير، الذي أصبح الحروب العسكرية وفشل النساء المسلمات و، وكانوا مقتنعين بأن انهم لن التحقق منها القضاء على العرب لاستخدام القوات العسكرية لمصر مهبط الطائرات تحديدا العلماء العلم ومنارة.
ويعمل هذا الغزو على سفك الشعوب المعتقدات والتقاليد والثقافة حتى الناس نصير دون ماض ولا حضارة، استنادا إلى تشويه هويتنا لتصبح المراقبون Kalmsch لهم أنماط سلوك مختلفة وتقاليد حياتهم وهذا Mvkrōhm السياسية والفكرية ودعا Qadathm عن الحاجة إلى تطوير أساليب أخرى للتأكد من أنها تحقيق أهدافهم دفن لعدة قرون، ولكن هذه الأساليب بعيدة عن القوات العسكرية، وضعوا الخطط الاستراتيجية لمكافحة منا يعتقد واستخدام وسائل وأساليب متعددة قضاء على ما خططوا بالنسبة له، وهذا كان لهم من خلال الوسائل السياسية والاقتصادية والعلمية وحقيقة ما نلاحظه في كل وقت دفعني لتحقيق هذا يعني وكيف يمكن لهذه السلطة والسيطرة على هذه الوسائل هي الركائز الأساسية كما لبناء متقدمة حديثة الدولة.
Vallosalh السياسية تعول تلك في تأسيس الأحزاب السياسية وأفكارهم وتخطط لأفكار غربية غريبة على مجتمعنا وضد المبادئ والقيم التي هي أساس نهجنا وما نراه من المؤامرات ضد المنطقة العربية.
ناهيك عن قنوات وبرامج الرقص والهلوسة الأفلام الإباحية التي غزت والذي هو السياسة الخبيثة لها تأثير كبير وجدت طريقها إلى كل بيت مصري - من رحم ربي - وهذا الاتجاه هو التحول في مسيرة العملية الفنية تدعونا إلى التساؤل، أين ذهب الفن الهادف؟ هل هناك ما يسمى الفن الأخلاقي؟
أما بالنسبة للوسائل الاقتصادية المعروفة لنا أن قوية وطن أي ما يعادل اقتصاد قوي، والوسيلة الأكثر خطورة التي تستخدمها الدول لغزو بعضهم البعض هو الحصار الاقتصادي والوسائل الاقتصادية يرتبط ارتباطا وثيقا السياسة كما الأزمات المفتعلة والقنابل شيوعا وعدم الاستقرار هو واحد من المستثمرين ورجال الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال والمخاوف، بالطبع، هو ضربة قاضية للاقتصاد وانهيار الدولة.
المنهج العلمي نبدأ مع السؤال المحير: متى نتخلص من آثار المتاحف والمصرية القديمة يعلمنا؟ عندما نتخلص من ضعف الدولة في التعليم؟ وهي مسؤولة عن حالة التعليم، مؤسسة، أو الطلاب، أو البيئة الاجتماعية؟
من خلال التحليل المنطقي، نجد أن هناك خللا في الإدارة التربوية وخلل في الهيكل التعليمي وأسوأ من البيئة الاجتماعية الفاسدة، ويتخلل هذا الغزو الفكري ومن الواضح أن نتيجة هذا الخلل، تليها نزيف تطورية التكنولوجية، وجاء قابل للإلغاء الفكري والجهل في التطور العلمي، وتعلم السياسة في سياسة مصر القديمة الراكدة وليس فشلا، ونظام تحديث وإعادة هيكلة يعتقد فكريا المصرية الصادقة ومستقلة والخبرات والتجارب أن نتخذ من الغرب ليست غزوا فكريا إلا إذا يمكنك أن تصبح Kaladh التي نسخها من دون الحصافة، واتخاذ فشل تجاربهم، والعلماء الذين أصبحوا قادة، والمنارات العلمية والفكرية في مختلف المجالات، للأسف، لم تجد البيئة العلمية في بلدهم، والتي سوف تمكنهم من هذا المكان الذي خارج الآن.
ومن المثير للاهتمام، أن العلم لدينا مضاءة في العصور الوسطى، وإذا قارنا لهم ولنا أخذوا العلم الخاصة بنا والمتقدمة والتي بناها البحوث والمناهج لهم وللأجيال القادمة، ونجحوا في ذلك، وأصبحت الدول المتقدمة في كل مجال، ولكننا يعرف ما وضعنا هذه العلوم في الكتب وتاريخ المتاحف والمكتبات، ونحن التقاط الصور بجانب الصور!
دعونا ننظر إلى الجانب المشرق، نعم، لدينا عقول المبتكرة، والعقول العظيمة يعتقد بوعي في الثقافة والعلم، لا بد لنا من الأخلاقية اليقظة الثورة الفكرية من الركود واليأس صحيحة إلزاميا على الولايات المتحدة فرض مسار هؤلاء الغزاة والاعتصامات للعمل والصبر والجهد والجارية ثورة التجارب الثورة، لذلك علينا أن نستعد ورفع حالة التأهب القصوى في تلك الحرب، وإنقاذ الدولة تلك العقول الواعية السرعة كما الأمل الوحيد للوصول إلى غد آمن.
نقلا عن فيتو

تعليقات