لاول مرة وحصري ابنة الفنان نجيب الريحاني شاهد من هي



لاول مرة وحصري ابنة الفنان نجيب الريحاني شاهد من هي
تعرف الفنان الراحل نجيب الريحاني، راقصة الألمانية لوسي دي Bernaa، في حين وصولها في مصر عن عمر يناهز 18 عاما، مع فرقتها لتقديم فقرات في كازينو، وكان الوقت الريحاني تبحث عن فتاة أجنبية تمثيله في مسرحية «كشكش خليج» في عام 1918، وأقنع تمثيل لها وتعليم بعض الكلمات العربية.

سقط الريحاني في الحب وتزوجا وعاشا معا في مصر ثلاث سنوات، وتركته وسافرت إلى باريس في عام 1921، ولكنه كان على اتصال معها، ثم تزوجت من تاجر الألماني وعاشت معه أربع سنوات في ألمانيا، ثم كسرت معه بسبب إدمانه على القمار، والتي تم جمعها بعد ذلك فرصة Balrihana بعد الانفصال عن بديعة مصابني، في مسرح «كوميدي»، والمسارح الفرنسية في عام 1936، وكانت فترة الانفصال معه ما يقرب من 16 عاما، وعاد إلى وضعها الطبيعي و كان الزوجان جينا، وقد شوهد من قبل الريحاني لأول مرة في عام 1938 بعد الولادة، ثم قطع الاتصال بينهما مرة أخرى بسبب الحرب العالمية وبسبب تعنت هتلر ومنع الألمان من الزواج الأجانب، ثم كرر السر لم اجتماعات بينهما سرية حتى الضحايا لا يعرفون ذلك حتى وفاته في عام 1949.

وتقول ابنته جينا حول لقائها مع والدها: «إن آخر مرة رأيته، كنت 10 عاما في عام 1948، وأتذكر له العديد من الحالات، ولكن الأهم من ذلك أول مرة التقيت به في باريس، وكنت من العمر 9 سنوات ، لم أكن أعرف انه والدتي كانت تقول لي دائما عندما كنت أسألها إذا والدي الألمانية وذهب إلى الحرب، لأنهم كانوا يخشون من الحكم النازي، وحقيقة أن البني والدي، عندما رأيته أول مرة I فوجئت، لم أشعر في وئام أو حميمية معه، وأتذكر أن أفضل من وقتي معه عندما كنا نعيش في فرنسا، حيث كان لأخذ قسط من الراحة لمدة شهر من المسرح، ونقضي كلها في المشي لمسافات طويلة والمرح معا، وأنا لا تزال تبقي شفويا تحت وسادتي، وقبلها كل يوم ».
جينا مع والدتها

ولدت جينا ابنة الريحاني في فرنسا، لكنها تعيش في مصر لفترة طويلة، وتزوجت في الإسكندرية وعاش في «لوران» المنطقة، والمعلم في «حرية الليسيه» مدرسة تعمل حاليا، وتزوج السعيدية رجل، جدا محافظ، لوريل لهم بشكل كبير في شبابهم، Vanazlt نسبيا.

جينا الاطلاع الرسوم الكاريكاتورية من والدها
ورفضت والدتها هذا الزواج، لأنه Sataatrkha بعد كل ما فعلته لهم، ولكن أيضا، تخلى عنها كما شارك باليه راقصة في ألمانيا في الأفلام، ولكن تقدم زوجها لأمها في ألمانيا، وكان يعرف ابنة الريحاني والتقيت به في عام 1957 عندما جاء مع الشركة الألمانية تشارك في معرض صناعي كبير، حيث أنها تريد أن تعرف الألمانية ترجمت إلى عدة لغات، تتحدث الفرنسية والإنجليزية والألمانية والعربية، ولكن أنا أيضا نطق متكسرة، و وجدتها فرصة جيدة لزيارة مصر، وكان العرض في الجزيرة وهناك التقيت به.
وقد تم تكريم الريحاني في مهرجان القاهرة السينمائي في عام 2008، وقد حصل على جائزة بعد نجيب ساويرس، أقنعها أن يأتي في وحصل على جائزة والدها.